لونه أخضر لامع ويسمى حجر المعابد والآلهة, يعتقد القدماء أنه يعالج العيون الملتهبة بالنقع بالماء وتغسيل العين
وكانوا يعتقدون أن ارتداؤه خلال الولادة يحمي من سوء الولادة والأخطار المرافقة لها
ويعتقدون أنه يفقد بريقه ولونه إذا لبسه من يرتكب الخيانة أو الزنا
ويتعقدون أنه يتحسس وجود المؤامرة أو المكيدة حول صاحبه حيث أنه يصاب بالتفتت والتآكل في حال وجود مؤامرة حول صاحبة
فكان الملوك يحملون منه المسبحة الزمردية ومنهم "المهاراجا" حاكم "البنجاب" عام 1791م-1839م كان مزين بمجموعة من الأحجار الكريمة معظمها لغايات سحرية
وأهمها المسبحة المصنوعة من الزمرد واشتهرت هذه المسبحة بقدرتها على تحسس وجود السم أو المؤامرة حوله
الزمرد يناسب برج "السرطان"
حجر القمر اذا لبس مع الزمرد يزيد من تأثيرات الزمرد وإشعاعه
والله أعلم.