لايدعم المتصفح جافا سكربت, لن يعمل الموقع بشكل صحيح!

وجد أحد العلماء خلال رحلة استكشافية في ريف السويد حجراً ليناً يميل لونه للأبيض الفضي

أجرى عليها تجارب اكتشف بأن الحجر أنتج تقويمات كهربائية مثيرة (طاقة كهربائية) 

جمع كمية منه وأجرى تجارب أظهر الحجر مفاجئة كبيرة بعد استخدامه كمقوم جهاز استقبال كريستالي

اكتشف بأن إشارات الراديو قد تضخمت بشكل كبير بفعل هذا الحجر.

شاهد شرارات زرقاء وبيضاء تتلاعب عبر التوصيلات السلكية الرفيعة حول الحجر خلال توليف جهاز الاستقبال 

لم يجد العالم أي تفسير علمي لقدرات هذه الحجر التضخيمية الذاتية

لم يجد أي تفسير كهربائي علمي لهذا النشاط إطلاقاً

كتب أطروحة الدكتوراة عام 1914 بعنوان "الصخور فيها طاقة نابضة وكهربائية"

جاء العديد من الشهود المؤهلين تقنياً من الجامعات لمشاهدة جهاز استقبال الطاقة وقصة الحجر.

سمح لهم بتفكيك الجهاز وفحص كافة تفاصيله بحيث لايكون هناك أي شك لوجود خداع.

مزقوا الألواح الخشبية, لم يجدوا أي بطارية ولم يكتشفوا أي أثر لخداع أو تزوير

لكنه لم يسمح لهم بفحص الحجر.

السر يكمن في طبيعة هذا الحجر المولد للطاقة الكهربائية

لاحظ هذا العالم أن الطاقة التي جائت من الحجر كانت على شكل تدفقات متقطعة تحتاج إلى ضبط

واكتشف أن هذا الحجر كان يستقبل إشعاعات من الشمس والنجوم.

حالياً في عصرنا يوجد عنصر "الجيرمانيوم" النقي جدا يستقبل الطاقة الإشعاعية القادمة من الفضاء مثل هذا الحجر.

طلب الأكاديميون إعطائهم المخططات لجهاز الإستقبال, سلمهم كل الرسومات والدراسات لكن لم يقبل أبداً الكشف عن سر الحجر السويدي

طلب براءة الإختراع ولكن المؤسسات الأكاديمة رفضت منحه, وحرصوا أن يعزلو المخترع وجهازه وحجره.

يعتقد أن الحجر من النوع النادر من عنصر "السبودومين" هذا الحجر ينمو في صخور بلورية عملاقة لونه (زهري, أبيض وفضي) 

ويوجد في الطبيعة أحجار فضية اللون متنوعة لها خواص كهربائية عجيبة.


كلمات دلالية

...