كان لدى ملك روما الثاني حجر دائم التوهج والإنارة, وكان في جبهة "الآلهة هيرا" جوهرة مشعة تضيئ المعبد ليلاً
في أنطاكيا جوهرة "حجر" دائمة التوهج لمدة 500 سنة,
في قبر "باليس" في روما أن المعبد أُنير بحجر دائم التوهج بقي مضيئاً 2000 سنة..
حسب معلومات علماء الآثار, وجدوا في قبر الفتاة "توليا" ابنة الملك "سيسيرو" حجر مضاء,
حين فتحوا القبر كان قد مضى 1500 عام والحجر مايزال متوهج.
وجدت أحجار مشابهة في معابد كهنة "البراهما" لكنها انتطفئت حين ملامستها
بعض هذه الأحجار المتوهجة وجدت في كهوف "لاسكو" في فرنسا
ووجت أحجار متوهجة في أثار "غران موكس" البرازيل
كانوا قديماً يجدون مثل هذه الجواهر وكان في بيوت الناس الكثير من الياقوت والجواهر
أما الآن فلم يبقى منها سوى الخرافات والشعوذة والكثير من المغالطات..
أين اختفت هذه الجواهر والأحجار المشعة ولماذا؟